مساعدات #قطر الخيرية لطلاب الجامعات في #غزة 2018-2019 اصدرت جمعية قطر الخيرية، بياناً صحفياً حول الإعلان الخاص بطلاب قطاع غزة،
لاتزال تحرص قطر الخيرية على تريسخ وتعزيز رسالتها في المجتمع الفلسطيني، ألا وهي دعم الفئات الاجتماعية الأكثر احتياجاً وفقاً لمبادئ الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، بالتعاون مع شركاء التنمية والعمل الإنساني، وتسعى جاهدة أن تكون يد عون تمد لكافة الفئات المحتاجة.
غير أننا تفاجئنا بإعلان تم فيه زج اسم قطر الخيرية يروج لاستقبال طلبات لتقديم مساعدات طلابية خاصة بالرسوم الجامعية من خلال جمعية التعاون الإسلامي بالتعاون مع قطر الخيرية.
وانطلاقاً من مفهوم الشفافية في التعامل مع جمهور الجمعية، فإن قطر الخيرية تنفي نفياً قاطعا أن تكون قد تعاونت مع أي من المؤسسات المحلية أو الخارجية من أجل تنفيذ مشروع مساعدات للرسوم الجامعية، وتهيب بطلبة الجامعات الفلسطينية بعدم التعامل مع الإعلان المضلل أو إرسال بياناتهم الشخصية إلى البريد الالكتروني الوارد فيه.
وبناء عليه، فإننا نخلي مسؤولياتنا عن هذا الإعلان الرائج عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتحديدا الواتساب والذي يستغل فيه الحاجة الماسة لطلبة الجامعات ، لأجل غايات مشكك في مصداقيتها.
وفي الوقت الذي نؤكد فيه على متانة العلاقة التي تجمعنا بوسائل الإعلام المحلية، فإننا نشدد على ضرورة أن تتوخى هي ومنصات التواصل الاجتماعي مزيدا من الدقة في النقل.
لاتزال تحرص قطر الخيرية على تريسخ وتعزيز رسالتها في المجتمع الفلسطيني، ألا وهي دعم الفئات الاجتماعية الأكثر احتياجاً وفقاً لمبادئ الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، بالتعاون مع شركاء التنمية والعمل الإنساني، وتسعى جاهدة أن تكون يد عون تمد لكافة الفئات المحتاجة.
غير أننا تفاجئنا بإعلان تم فيه زج اسم قطر الخيرية يروج لاستقبال طلبات لتقديم مساعدات طلابية خاصة بالرسوم الجامعية من خلال جمعية التعاون الإسلامي بالتعاون مع قطر الخيرية.
وانطلاقاً من مفهوم الشفافية في التعامل مع جمهور الجمعية، فإن قطر الخيرية تنفي نفياً قاطعا أن تكون قد تعاونت مع أي من المؤسسات المحلية أو الخارجية من أجل تنفيذ مشروع مساعدات للرسوم الجامعية، وتهيب بطلبة الجامعات الفلسطينية بعدم التعامل مع الإعلان المضلل أو إرسال بياناتهم الشخصية إلى البريد الالكتروني الوارد فيه.
وبناء عليه، فإننا نخلي مسؤولياتنا عن هذا الإعلان الرائج عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتحديدا الواتساب والذي يستغل فيه الحاجة الماسة لطلبة الجامعات ، لأجل غايات مشكك في مصداقيتها.
وفي الوقت الذي نؤكد فيه على متانة العلاقة التي تجمعنا بوسائل الإعلام المحلية، فإننا نشدد على ضرورة أن تتوخى هي ومنصات التواصل الاجتماعي مزيدا من الدقة في النقل.
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..