أسقط المجرم مصطفى كمال أتاتورك الخلافة الاسلامية و فرق وحدة المسلمين و حول تركيا الى دوله علمانية و منع أى مظاهر اسلامية فيها فمنع الحجاب و منع الأذان و منع
إرتداء الزي العثمانى و منع المدارس الاسلامية و منع الحج للمسؤلين بالدولة و حول يوم العطلة الى الأحد بدلا من الجمعة و منع اللغه العربية وغير اسم إسلامبول الى إستانبول الغي وزارة الأوقاف و أغلق المساجد وقضى على كل الأحزاب الدينية , كما الغي قوامة الرجل على المرأة و نشر التبرج و السفور بين النساء اتهم الإسلام بأنه سبب تخلف تركيا و أن مظاهر الاسلام هى ما تعيق تقدم تركيا و لم تشهد تركيا أى ازدهار فى عهده مع أنه قضى تماما على مظاهر الإسلام المعلم أردوغان مسك الحكم و تركيا غارقة فى الديون و منهكة من الإنقلابات العسكرية و هوووووب دبل كيك فى اتناشر سنه بس قدر يخلى تركيا من العشرين الكبار أقوى إقتصاد وأفضل خطوط طيران و يمتلك سلاحه و غذاءه و دواءه وسدد القروض التركية و اقرض البنك الدولى كمان و بعدين يا سيدى قام مرجع بقى المظاهر الإسلامية خطوة خطوة لتركيا لأن لا يمكن يغير بين يوم و ليلة و إلا العلمانيين هياكلوه فرجع الأذان باللغة العربية و رجع متحف ايا صوفيا مسجد تانى و رجع الحجاب للمدارس و رجع الزى العثماني تانى و فتح مدارس إسلامية و بقت تركيا الاولى عالميا فى تصدير الخضار و الفواكة الطازجة و أصبح عندها نص مليون باحث علمى و إستطاع أردوغان يغير دفة نصف الشعب التركى الذي كان هويته بالكامل علمانية. الجميل أن اردوغان كل تركيا أجمعت على أنه رجل الانجازات و عندما حاول الخونة من العسكر الإنقلاب عليه جميع الأتراك و وقفوا معاه ضد الانقلاب فالمذيعة التي عملت لقاء عبر موبايلها علمانية و القناه التي تشتغل فيها قناة معارضة و الأكراد و الشيعة و كل الطوائف التركية وقفت مع أردوغان يومها لأنهم اتحرقوا بنار العسكر سنوات طويلة و ذاقوا طعم الحرية و الترفية لماذا العالم كله ضد أردوغان ؟ الإجابه خوفاً من نجاح تجربة إسلامية و خوفاً من توحد العرب و المسلمين و بزوغ فجر الخلافة التى ستهدد الدول الغربية مره اخرى على فكره أردوغان طلب أن يكون فيه ممثل للدول الاسلامية فى مجلس الامن فى الوقت الذي فيه السيسى يتهم فيه الإسلام بالإرهاب
محمود خليل
إرتداء الزي العثمانى و منع المدارس الاسلامية و منع الحج للمسؤلين بالدولة و حول يوم العطلة الى الأحد بدلا من الجمعة و منع اللغه العربية وغير اسم إسلامبول الى إستانبول الغي وزارة الأوقاف و أغلق المساجد وقضى على كل الأحزاب الدينية , كما الغي قوامة الرجل على المرأة و نشر التبرج و السفور بين النساء اتهم الإسلام بأنه سبب تخلف تركيا و أن مظاهر الاسلام هى ما تعيق تقدم تركيا و لم تشهد تركيا أى ازدهار فى عهده مع أنه قضى تماما على مظاهر الإسلام المعلم أردوغان مسك الحكم و تركيا غارقة فى الديون و منهكة من الإنقلابات العسكرية و هوووووب دبل كيك فى اتناشر سنه بس قدر يخلى تركيا من العشرين الكبار أقوى إقتصاد وأفضل خطوط طيران و يمتلك سلاحه و غذاءه و دواءه وسدد القروض التركية و اقرض البنك الدولى كمان و بعدين يا سيدى قام مرجع بقى المظاهر الإسلامية خطوة خطوة لتركيا لأن لا يمكن يغير بين يوم و ليلة و إلا العلمانيين هياكلوه فرجع الأذان باللغة العربية و رجع متحف ايا صوفيا مسجد تانى و رجع الحجاب للمدارس و رجع الزى العثماني تانى و فتح مدارس إسلامية و بقت تركيا الاولى عالميا فى تصدير الخضار و الفواكة الطازجة و أصبح عندها نص مليون باحث علمى و إستطاع أردوغان يغير دفة نصف الشعب التركى الذي كان هويته بالكامل علمانية. الجميل أن اردوغان كل تركيا أجمعت على أنه رجل الانجازات و عندما حاول الخونة من العسكر الإنقلاب عليه جميع الأتراك و وقفوا معاه ضد الانقلاب فالمذيعة التي عملت لقاء عبر موبايلها علمانية و القناه التي تشتغل فيها قناة معارضة و الأكراد و الشيعة و كل الطوائف التركية وقفت مع أردوغان يومها لأنهم اتحرقوا بنار العسكر سنوات طويلة و ذاقوا طعم الحرية و الترفية لماذا العالم كله ضد أردوغان ؟ الإجابه خوفاً من نجاح تجربة إسلامية و خوفاً من توحد العرب و المسلمين و بزوغ فجر الخلافة التى ستهدد الدول الغربية مره اخرى على فكره أردوغان طلب أن يكون فيه ممثل للدول الاسلامية فى مجلس الامن فى الوقت الذي فيه السيسى يتهم فيه الإسلام بالإرهاب
محمود خليل
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..