* العشر الأواخر سوق عظيم يتنافس فيه الصالحون ويجتهد فيها العابدون؛اقتداء بهﷺ: (كان إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله)[متفق عليه].
* العشر الأواخر هي ختام رمضان، والمسلم يحرص على إحسان الخواتيم: (إنما الأعمال بخواتيمها) [متفق عليه]،فمن قصر فليستدرك ومن أحسن فليتم إحسانه.
* اعتكاف العشر سنة وقربة، فعلها النبي ﷺ وأصحابه من بعده، فقد كانﷺ (يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله) [متفق عليه].
* المعتكِف ينشغل بالصلاة وتلاوة القرآن والذكر، وينقطع عن الدنيا وأشغالها، ويجعل أُنسَه بالله وحده، ويجتنب اللغو وما لا يعنيه، وليحذر الحرام.
* الاعتكاف: خلوة بالرب، إصلاح للقلب، لَمّ للشعث، محاسَبة للنفس، محافظة على الوقت، تقوية لعلاقة العبد بربه، تربية على الإخلاص، زهد في الدنيا.
* القرآن كلام الله ووحيه، ورسالته إلى خلقه، وهو الهدى والرحمة والنور والفرقان والموعظة؛ فليكن لك منه أوفر نصيب في هذه العشر.
* القرآن هو التجارة الرابحة، تُرفع به الدرجات وتكثر الحسنات، ويشفع لقارئه يوم القيامة، والمغبون مَن استبدله بالمجلات ومواقع التواصل والشات!
* اتلُ كتاب ربك، مترسلا متمهلا، استعذ بالله في أوله، استحضر المعاني، اخشع وادْمَع: (تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم).
* كان النبي صلى الله عليه وسلم (إذا مرَّ بآيةٍ فيها تسبيح سبح، وإذا مرَّ بسؤالٍ سأل، وإذا مرَّ بتعوذٍ تعوذ) [مسلم]؛ فتأسَّ به في قيامِك.
* أكثِر من تلاوة القرآن في هذه العشر المباركات، ولتكن لك فيها عدة ختمات، فالإكثار من التلاوة مستحب في الأوقات والأماكن الفاضلة اغتنامًا لها.
* ليلة القدر مباركة، أُنزِل فيها القرآن جملة واحدة، والعمل فيها خير من عمل ألف شهر؛ فمن أصاب فضلها فقد أصاب الخير كله، ومن حُرم فهو المحروم.
* اغتنم ليلة القدر واجتهد فيها: بقيام الليل، قراءة للقرآن، الاستغفار بالأسحار، ذكر الله، الدعاء والتضرع: (اللهم إنك عفو تحب العفو،فاعف عني).
*الشمس تطلع في صبيحة ليلة القدر بيضاء لا شعاع لها؛فمن وفق لها فلتكن باقي لياليه شكرا لله لا فتورا عن طاعته،ولا يكن من المثبطين عن طاعة الله!
* الدعاء هو العبادة، وهو أكرم شيء على الله، وهو سلاح المؤمن، به تُقضى الحاجات: دفعا لهَمٍّ وتفريجا لكرب، وشفاء لمريض ونصرة لمظلوم؛ فلا تعجز.
* ادعُ ربك، متضرعا، منكسرا بين يديه، وارفع يديك مستقبلا القبلة، طاهرا، حاضر القلب، صادق الحاجة، ملتمسًا الأوقات الفاضلة، ملحّا؛ تفلح وتنجح.
* الجزاء من جنس العمل، فمَن أعتق رقبة أعتق الله رقبته من النار؛ فأكثر من التهليل؛ فشهادة التوحيد تعدل عتق الرقاب الذي يوجب العتق من النار.
* أعتق رقبة في هذه العشر: (من طاف بهذا البيت أسبوعا [سبع مرات] فأحصاه [أكمله وراعى شروطه وآدابه]؛ كان كعتق رقبةٍ) [الترمذي وصححه الألباني].
* أكثر من الدعاء بالعتق من النار؛ لعل الله يعتق رقبته: (إن للـه عتقاء في كل يومٍ وليلةٍ، لكل عبدٍ منهم دعوة مستجابة) [أحمد وصححه الألباني].
* أكثِر في هذه العشر من الاستغفار، وهو دعاء بالمغفرة، ودعوة الصائم مجابة، والاستغفار يرقِّع ما تخرَّق من الصيام باللغو والرفث.
* كتب عمر بن عبد العزيز إلى الأمصار يأمرهم بختم رمضان بالاستغفار وصدقة الفطر؛ فالصدقة طُهرة للصائم، والاستغفار يُرقِّع ما تخرق من الصيام.
* أنفع الاستغفار ما قارنته التوبة، فارجع إلى ربك، واستغفر من ذنبك: إقلاعًا عن الذنب، ندمًا عليه، عزمًا على عدم العود، إرجاعًا للحقوق.
* الصدقة برهان الإيمان، تكفر الذنب، وتطفئ غضب الرب، وتبارك في المال والرزق، ويقبلها الله ويضاعفها لصاحبها؛ فلا تحرم نفسك منها في هذه العشر.
* اهتمَّ بصلاح قلبك في هذه العشر؛ فعمل القلب أصل كل خير وبر؛ فأسْلِم وَجْهك لله مخلصًا، منيبًا، خاضعًا بين يديه، مع كمال الحب والخضوع.
* اعبد الله خائفًا راجيًا: (يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه)، فالخوف والرجاء كالجناحين للطائر، وليكن مع رجائك عمل صالح، ولا تقنط من رحمة الله.
* ليكن لك حظ من خيرية الأمة في هذه العشر: أمرًا بمعروف، وتذكيرًا بطاعة، وتصحيحًا لخطأ، بعلم ورفق ورحمة للخلق، وانهَ عن المنكر بغير منكر.
* احرص على إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد، أو قبل الفطر بيوم أو يومين؛ لتكون لك طُهْرة من اللغو والرَّفَث؛ تقبل الله منا ومنك.
* العشر الأواخر هي ختام رمضان، والمسلم يحرص على إحسان الخواتيم: (إنما الأعمال بخواتيمها) [متفق عليه]،فمن قصر فليستدرك ومن أحسن فليتم إحسانه.
* اعتكاف العشر سنة وقربة، فعلها النبي ﷺ وأصحابه من بعده، فقد كانﷺ (يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله) [متفق عليه].
* المعتكِف ينشغل بالصلاة وتلاوة القرآن والذكر، وينقطع عن الدنيا وأشغالها، ويجعل أُنسَه بالله وحده، ويجتنب اللغو وما لا يعنيه، وليحذر الحرام.
* الاعتكاف: خلوة بالرب، إصلاح للقلب، لَمّ للشعث، محاسَبة للنفس، محافظة على الوقت، تقوية لعلاقة العبد بربه، تربية على الإخلاص، زهد في الدنيا.
* القرآن كلام الله ووحيه، ورسالته إلى خلقه، وهو الهدى والرحمة والنور والفرقان والموعظة؛ فليكن لك منه أوفر نصيب في هذه العشر.
* القرآن هو التجارة الرابحة، تُرفع به الدرجات وتكثر الحسنات، ويشفع لقارئه يوم القيامة، والمغبون مَن استبدله بالمجلات ومواقع التواصل والشات!
* اتلُ كتاب ربك، مترسلا متمهلا، استعذ بالله في أوله، استحضر المعاني، اخشع وادْمَع: (تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم).
* كان النبي صلى الله عليه وسلم (إذا مرَّ بآيةٍ فيها تسبيح سبح، وإذا مرَّ بسؤالٍ سأل، وإذا مرَّ بتعوذٍ تعوذ) [مسلم]؛ فتأسَّ به في قيامِك.
* أكثِر من تلاوة القرآن في هذه العشر المباركات، ولتكن لك فيها عدة ختمات، فالإكثار من التلاوة مستحب في الأوقات والأماكن الفاضلة اغتنامًا لها.
* ليلة القدر مباركة، أُنزِل فيها القرآن جملة واحدة، والعمل فيها خير من عمل ألف شهر؛ فمن أصاب فضلها فقد أصاب الخير كله، ومن حُرم فهو المحروم.
* اغتنم ليلة القدر واجتهد فيها: بقيام الليل، قراءة للقرآن، الاستغفار بالأسحار، ذكر الله، الدعاء والتضرع: (اللهم إنك عفو تحب العفو،فاعف عني).
*الشمس تطلع في صبيحة ليلة القدر بيضاء لا شعاع لها؛فمن وفق لها فلتكن باقي لياليه شكرا لله لا فتورا عن طاعته،ولا يكن من المثبطين عن طاعة الله!
* الدعاء هو العبادة، وهو أكرم شيء على الله، وهو سلاح المؤمن، به تُقضى الحاجات: دفعا لهَمٍّ وتفريجا لكرب، وشفاء لمريض ونصرة لمظلوم؛ فلا تعجز.
* ادعُ ربك، متضرعا، منكسرا بين يديه، وارفع يديك مستقبلا القبلة، طاهرا، حاضر القلب، صادق الحاجة، ملتمسًا الأوقات الفاضلة، ملحّا؛ تفلح وتنجح.
* الجزاء من جنس العمل، فمَن أعتق رقبة أعتق الله رقبته من النار؛ فأكثر من التهليل؛ فشهادة التوحيد تعدل عتق الرقاب الذي يوجب العتق من النار.
* أعتق رقبة في هذه العشر: (من طاف بهذا البيت أسبوعا [سبع مرات] فأحصاه [أكمله وراعى شروطه وآدابه]؛ كان كعتق رقبةٍ) [الترمذي وصححه الألباني].
* أكثر من الدعاء بالعتق من النار؛ لعل الله يعتق رقبته: (إن للـه عتقاء في كل يومٍ وليلةٍ، لكل عبدٍ منهم دعوة مستجابة) [أحمد وصححه الألباني].
* أكثِر في هذه العشر من الاستغفار، وهو دعاء بالمغفرة، ودعوة الصائم مجابة، والاستغفار يرقِّع ما تخرَّق من الصيام باللغو والرفث.
* كتب عمر بن عبد العزيز إلى الأمصار يأمرهم بختم رمضان بالاستغفار وصدقة الفطر؛ فالصدقة طُهرة للصائم، والاستغفار يُرقِّع ما تخرق من الصيام.
* أنفع الاستغفار ما قارنته التوبة، فارجع إلى ربك، واستغفر من ذنبك: إقلاعًا عن الذنب، ندمًا عليه، عزمًا على عدم العود، إرجاعًا للحقوق.
* الصدقة برهان الإيمان، تكفر الذنب، وتطفئ غضب الرب، وتبارك في المال والرزق، ويقبلها الله ويضاعفها لصاحبها؛ فلا تحرم نفسك منها في هذه العشر.
* اهتمَّ بصلاح قلبك في هذه العشر؛ فعمل القلب أصل كل خير وبر؛ فأسْلِم وَجْهك لله مخلصًا، منيبًا، خاضعًا بين يديه، مع كمال الحب والخضوع.
* اعبد الله خائفًا راجيًا: (يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه)، فالخوف والرجاء كالجناحين للطائر، وليكن مع رجائك عمل صالح، ولا تقنط من رحمة الله.
* ليكن لك حظ من خيرية الأمة في هذه العشر: أمرًا بمعروف، وتذكيرًا بطاعة، وتصحيحًا لخطأ، بعلم ورفق ورحمة للخلق، وانهَ عن المنكر بغير منكر.
* احرص على إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد، أو قبل الفطر بيوم أو يومين؛ لتكون لك طُهْرة من اللغو والرَّفَث؛ تقبل الله منا ومنك.

0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..