رصدت شرطة دبي محاولات عدة للتحرش بأطفال من الجنسين، واستغلالهم جنسياً، عبر الانترنت، نفذها بالغون بأساليب مختلفة «لإرضاء نزواتهم المرضية»، وقال نائب مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية جمال الجلاف، أنه تم توقيف طبيب أووربي بتهمة استغلال الأطفال جنسيا، بنشره صورا لفتيات صغيرات في أوضاع مختلفة على الانترنــت.
وقال أن الطبيب حاول استغلال الصور في ابتزاز صاحباتها، لإجبارهن على إشباع رغباته المرضية، بعدما نجح في إيهامهن بأنه في مرحلتهن السنية نفسها.
وتابع أنه من خلال التحري تبين أن المتورط في نشرها يعمل طبيبا في أحد المستشفيات، كما أثبتت التحقيقات أنه يصطاد الفتيات الصغيرات عبر الانترنت، من خلال إيهامهن بأنه في مرحلتهن العمرية نفسها، وبعد أن يثقن به، يتبادل معهن الصور والرسائل، إلى أن يتمكن من الحصول على عشرات الصور منهن، فينشرها لاحقاً على الانترنت، مؤكداً القبض عليه وإحالته إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات معه».
وقال أن هناك مظاهر أخرى تم رصدها للتحرش بالأطفال عبر الانترنت، منها استخدام برامج المحادثة الهاتفية المزودة بخاصية الفيديو، مثل «سكاي بي» أو برامج الدردشة، في التواصل مع الأطفال، ومن ثم قيام الشخص البالغ بخداع الطفل، وإقناعه بعرض نفسه من خلال الكاميرا، بدعوى إظهار جمال جسده أو قوة عضلاته، أو دفعه إلى تحريك الكاميرا ليلتقط صوراً عائلية موجودة في غرفته، فيما يقوم هذا الشخص بحفظ صور للفتى أو الفتاة».
كما لفت إلى أن المتورطين في مثل هذه الممارسات الشاذة يقومون لاحقاً بابتزاز ضحاياهم من الأطفال بهذه الصور، ويهددونهم بنشرها في حال عدم الاستجابة لطلباتهم.
وقال أن الطبيب حاول استغلال الصور في ابتزاز صاحباتها، لإجبارهن على إشباع رغباته المرضية، بعدما نجح في إيهامهن بأنه في مرحلتهن السنية نفسها.
وتابع أنه من خلال التحري تبين أن المتورط في نشرها يعمل طبيبا في أحد المستشفيات، كما أثبتت التحقيقات أنه يصطاد الفتيات الصغيرات عبر الانترنت، من خلال إيهامهن بأنه في مرحلتهن العمرية نفسها، وبعد أن يثقن به، يتبادل معهن الصور والرسائل، إلى أن يتمكن من الحصول على عشرات الصور منهن، فينشرها لاحقاً على الانترنت، مؤكداً القبض عليه وإحالته إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات معه».
وقال أن هناك مظاهر أخرى تم رصدها للتحرش بالأطفال عبر الانترنت، منها استخدام برامج المحادثة الهاتفية المزودة بخاصية الفيديو، مثل «سكاي بي» أو برامج الدردشة، في التواصل مع الأطفال، ومن ثم قيام الشخص البالغ بخداع الطفل، وإقناعه بعرض نفسه من خلال الكاميرا، بدعوى إظهار جمال جسده أو قوة عضلاته، أو دفعه إلى تحريك الكاميرا ليلتقط صوراً عائلية موجودة في غرفته، فيما يقوم هذا الشخص بحفظ صور للفتى أو الفتاة».
كما لفت إلى أن المتورطين في مثل هذه الممارسات الشاذة يقومون لاحقاً بابتزاز ضحاياهم من الأطفال بهذه الصور، ويهددونهم بنشرها في حال عدم الاستجابة لطلباتهم.
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..